جوزي المعرص يجيبلي راجل ينيكني

انا متزوجه من عشر سنوات واحب زوجي جدا ومن حوالي سنتين بدأ يغير اسلوبه الجنسي معايا وبدأ يكلمني عن التحرر وعلمني ازاي نتخيل والموضوع خد معايا طرق كتيره بدأت باني عملت معاه مشكله في البدايه ولكنه قالي خلينا نجرب ولو التجربه معجبتكيش خلاص وفعلا واحده واحده لقيتني بتمتع بالتخيلات و بالتحرر .

اقنعني بالتغيير والتحرر وبقيت مشتاقه جدا للمغامره وكلمني كتير ان الرجاله بتختلف ولكل راجل طعم مختلف و اني لازم ادوق طعم تاني غير طعمه معايا في الجنس علشان تحسي بمتعه التغيير وكنت رافضه جدا وفضلت مستغربه ازاي يقولي كده وواحده واحده وصلت معاه لفكره كانت كانها حل وسط وهو اني انا اللي اختار الراجل اللي هيقابلني واني اقابل الشاب ده او اراجل ده مقابله تعارف وتبقي عندنا في البيت واني هقابله كصديقه وصاحبه انتيم لزوجي مش مراته وبالفعل اتعرف علي شاب م ع النت راجل وسيم جدا عجبني ووثقنا فيه واتعرفوا واتكلموا وكان بيحكيلي كل يوم عن كل التطورات اللي بينهم في التعارف واتحدد الاسبوع للزياره بس لسه تحديد اليوم واشترط صديقه اني اكلمه اعزمه بنفسي فون وكلمته فعلا بعد تردد كبير وانا كلي كسوف وخجل واتصل زوجي عليه وكلمته ووقت المكالمه مخدتش ثواني بس حسيت بشهوه غريبه جوايا ومتعه غريبه حصلت ليا وكأني طايره من الفرحه والخجل في نفس الوقت سكس مصري

وبدأت لحظات المتعه الحقيقيه وكأنه حلم انه ممكن هيجي و يتعرف عليا وان الحلم والتخيلات هتبقي حقيقه وسبب اننا عرفناه اني مش مراته هو اننا منبقاش مقيدين انا وصاحبه مع بعض وناخد راحتنا.

 
 
 
 

زي ما حكيت وافقت جوزي علي اقتراحه بأني اتعرف علي صديقه هنا في البيت مقابله عاديه ونكون بحريتنا وبالفعل تحدد الميعاد بعد المكالمه وجاء صديقه الينا وكنت في انتظارهم ولبست يومها بدي ضيق وبنطلون ضيق وخبط الباب و فتحت لهم وكنت ارتعش خجل وكسوف فانا لاول مره في حياتي اكون في هذا الموقف ولكن صديقه دخل وسلم باسلوب مهذب فأجاني ببوكيه من الورد وبعدها تركنا واستاذن زوجي وخرج وتركنا نتعرف واذا بصديقه يتغزل فيا جمالا ثم اخرج من جيبه هديه كانت علبه بها خاتم دهب يجنن وكانت فرحتي بالهديه انه حسسني اني ملكه واميره ومش قادره انسي كلامه ان كنوز الدنيا متساويش لحظه شافني فيها وشاف جمالي .

وبدأ يتقرب اليا وانا توهت في دنيا تانيه وبقيت داخل تفكيري جزء مني يقول اثبتي وخليكي جامده ومتضعفيش وجزء مني ثاني يقولي اتقدمي اليه واستجيبي واتمتعي باحـلآمك التي تتمنيها دائما في تخيلاتك .

ووجدته يتحدث عن جمالي وانا صامته بدون اية حركه واعتمرتني حاله شديده من الخجل احمر وجهي ولم اعرف ماذا اقول فنظرت اليه فامسك يدي وقال لي الان انا لا احلم !؟ *فتبسمت وانا انظر الى الارض من خجلي .

كان راقي بتعامله فلم يبدي لي انه يريد الجنس لأنه رأى امرأه*امامه ولكنه كان كالحلم الجميل فكان متزن ثم امسك يدي مره اخري ليجعلني اطمئن وأن أخذ الامور ببساطه , لانه لاحظ الخجل علي.

ورجعت الى زاكرتي لدقائق اتذكر المشاهد والتخيلات الجنسيه التي مع زوجي وكانت صوره صديقه معنا في تخيلاتنا واحلامنا الجنسيه ,وتذكرت كم كنت متلهفه لأرى ذلك الرجل الوسيم وعندها استوعبت الفكره جدا وانا بجانبه اصبحت متشوقه ومستسلمه حتي لو تجرأ علي جسدي وجاءت اللحظه عندما امسك يدي ثم قبلها بفمه قبله لم ولن انساها حتي الان وكانها ساعة الصفر التي انتظرتها قد تبدأ الان فبدأ قلبي يخفق بقوه

وبدأت الشهوه تتحرك بجسمي وبدأ يتقرب الي بوجهه ولاول مره ساتذوق طعم قبله وارتوي من شفايف شخص اخر غير زوجي وكنت مستسلمه فاغلقت عيناي واقترب مني حتي تلامست شفتينا ولاول مره اشعر كانني عروسه في ليله دخلتها او كفتاه برئيه تتذوق طعم البوس لاول مره ولا انكر ان قبلته مختلفه وبها احساس مختلف وبدانا رحله جميله من تذوق الشفايف وعض اللسان وبالفعل كانت اجمل قبله في عمري بأكمله بالفعل كما اخبرني زوجي عن هذا الاحساس قبل ذلك وقت ان كان يقنعني بالتحرر وتحدث معي عن هذا الشعور ولكن هذه اللحظه لا استطيع وصف جمالها وروعتها فهو احساس لا يوصف لانه بكل اختصار احساس لابد لكل امرآه ان تجربه بنفسها حتي تشعر بما اشعر به ،

واذا بصديقه يتقرب اكثر مني ويضع يده على صدري وبدا يلمسه بكل رومانسيه واشتياق ويتحسس جماله واكمل قبلاته الساخنه فقّرب وجهه الي واخذ يلحس اذني ويمصها ويعضني في رقبتي مره ويلحس رقبتي مره ويشمها بقوه وبدا يبوسني على خدي و يلحس شفايفي ويمصها ويلعب بلسانه على لساني وهو في نفس الوقت يرفع ملابسي شيئا فشيئا*ويرفع معها حيأئي وخجلي منه وبدأت حلماتي بالتورم وبدأت شفرات كسي تتضخم*متحمسه لهذه التجربه فلم اعد تحمل المحنه والشهوه فبدات أتأوه من الشهوه والمحنه واتلوى وانتفض*وابادله قبلاته الساخنه بقبلات مني اكثر سخونه فقد ارتعش جسدي من جمال هذه اللحظه ونحن نمص شفايف بعض ونعضها من جمال احساسها فلم استطع التحمل بما اتمتع به وبدون مقدمات وجدت صدري يتراقص بين كفه يديه وحلمه صدري بين اصابعه ثم رفع ملابسي وامسك بشفتيه حلمه صدري الاخري يتذوقها ويعضها بين شفتيه وكانني اعيش ف حلم لا اريد ان استيقظ منه ...

انتهي الجزء الاول