اخي ينيكني

أسمي سحر عمري 18 سنة امي متوفاة أعيش مع أبي وزوجته امل لي أخ واحد يصغرني بعامين نعيش في منطقة الأغنياء في مدينتنا المطلة على البحر, أبي رجل متزمت لايسمح لي بالخروج من المنزل الا مع أحد من العائلة ، ولكنه شهواني للغاية،فعندما كنت صغيرة14عاما حيث بدأت أولى مظاهر البلوغ المبكر تظهر فقد كبرت أثدائي
وظهر الشعر الخفيف على كسي، كنت أراقبه وهو يضاجع أمل،من خلال البلكونة المشتركة لغرف النوم ، في البداية اعتقدت أنه يعذبها ولكن لاحظت أن أمل تتألم لكن ليس الألم الطبيعي بل هي تتلذذ به و تطلبه، كنت أحس
بالسعادة وأنا أراقب قضيب أبي الطويل و هو يدخل في كس أمل ثم وهي تدخله في فمها و اعتراني الفضول وأحببت أن أجرب هذا الشعور وذات مرة وأنا أراقبهم ويدي تحت الثياب تلعب، أحسست بأحد يتأوه بجانبي فنظرت واذا بأخي الصغير رفعت ينظر الى المشهد وهو مندهش
فخفت فأمسكت بيده وأخذته للغرفة و أنّبته لكنه
قال لي أني اذا لم أسمح له
بالمشاهدة فهو سيخبرهم بما أفعله، وافقت وأصبحنا
نشاهدهم سوية،وبعد فترة
اعتدنا على وجودنا بجانب بعض وأخذنا نتصرف
بحرية فيده تحت ثيابه تتحرك ويدي
تفعل الشيء نفسه و أصبحت أترك أبي و أمل
وأسترق النظر اليه فأكتشف أنه
كان يراقبني ، ومرت الأيام ونحن نفعل ذلك كل
ليلة نشاهد ابي و امل ونلعب
باعضائنا امام بعض، وبعد مرور شهر وفي أحد
الأيام شاهدني رفعت وأنا
أسرق فقد كان عندي عادة
سيئة فقد كنت أسرق النقود من محفظةأبي فخفت
ورجوته ألا يخبرأبي فطمأنني انه
لن يخبر احدا ولكن بشرط
أن أدعه يراني وأنا عارية ، فوجئت في
البداية و لكن تحت تهديداته وافقت ،
وقلت له تعال لغرفتي الليلة عندما
ينام أهلك، انتظرته وأنا خائفة الى أن جاء،
تأكدنا أن أبي وأمي نائمان
أغلقنا الباب ،نظرت اليه فرأيت ابتسامته الماكرة
،ثم أشعل الضوء و جلس على
السرير وقال لي هيا ابدئي،كنت اريد انهاء الامر
بسرعة فخلعت القميص
ووقفت وقد ظهر صدري الذي أخذ بالنمو وحلماته
الكبيرة اخذ لونها يغمق،
لكنه قال نحن اتفقنا أن اراك عارية ،وبسرعة
أنزلت السروال فحدث صمت
لدقيقة ثم رفعت عيني ووجدته وقد أخرج قضيبه
الصغير و بدأ يلعب به
كان صغيرا عاريا من الشعر أردت أن أرفع
السروال ولكنه أوقفني وطلب مني أن
أتمهل والا أخبر أبي
بما قد فعلته ،كان يمكنني أن أعارض ولكن صوت
في داخلي أراد الاستمرار
باللعبة، تركته يكمل وانا أنظر اليه
وفجأة توقف وانحنى للأمام وأخذ يلامس شعيرات
كسي وأنا صامتة ثم اخذ يضغط و
يحرك يده بنعومة،أحسست بالنيران تشتعل داخلي وأصبح
صوت تنفسي واضحا و لم
أجد نفسي الا و أنا أبعد ساقاي عن بعضهما
و اوسع له
الطريق وأخذ يلعب بكسي بيد ويحرك قضيبه باليد
الأخرى وأنا في عالم اخر حتى

سكس سحاق سكس حيوانات سكس محارم افلام سكس مصري سكس محجبات سكس منقبات سكس كلاب مصرية تتناك فيلم سكس سكس لبناني سكس شرجي سكس حامل سكس مقرف سكس ياباني سكس مطلقات سكس اخت سكس ديوث سكس عنيف سكس مصري سكس سوداني سكس امهات سكس اجنبي سكس عربي قصص سكس سكس محارم
أحسست وكاني تبولت على نفسي
نظرت الى كسي فوجدته مبللا" ورفعت يتأوه فأدركت
ما نحن نفعل فابتعدت للوراء
ولبست ثيابي و قلت له أن يذهب.
لم أستطع النوم تلك الليلة وأنا افكر بالذي
حصل، في اليوم التالي شاهدت
رفعت وهو يدخل الحمام ليستحم ومن
دون أن أفكر تسللت ورائه وقد كنت الهث
وارتجف وأغلقت الباب ورائي نظر الي
مستفسرا وقلت له أريد أن أستحم ايضا ففهم
فورا،أخذت أخلع ملابسي حتى لم يبق
سوى سروالي الداخلي أخذ رفعت يلمس أثدائي و
يفركها و يقرص
الحلمات وأنا أتأوه ثم نزلت يده تفرك على
كسي من فوق السروال الصغير وأخذ
يقبلني من رقبتي وهو ينزل بالتقبيل حتى وصل
الى كسي وأمسك بمؤخرتي بيديه
يعصرها ولسانه قد بلل السروال وعندما أراد
انزاله أوقفته وأخبرته
أننا يجب أن تستحم وبينما هو يخلع ملابسه
أنزلت السروال وسبقته الى تحت الدش
وأشعلت الماء واقترب مني
ونزل تحت الماء وامسكت بالصابون وطلبت منه أن
يفرك لي جسدي واخذنا نتعانق
ونفرك أجسادنا ببعض وأيدي كل
واحد على عضو الأخر تفرك ووأيديه تعصر مؤخرتي
،وبعد ان تعبنا لبسنا
الثياب واتفقنا أن نلتقي ليلا واصبح ياتي كل
ليلة نتعرى ونتعانق حتى نتعب
وننام متعانقين عاريين الى ما قبل الصباح حيث
يعود الى غرفته . ولكن وبعد
عدة أشهر دخلت أمل علينا ورأتنا عاريين غضبت
وثارت ولكنها لم تخبر أبي خوفا
من الطلاق ولكننا ذقنا الويل من العقاب القاسي
ومن وقتها لم نمارس أي شيء
ولكن تلك الذكريات ظلت تثير شهوتي طوال فترة