امي محرومة من الجنس فأمتعها

انا طارق ابلغ من العمر 25 عاما تخرجت من كلية التجاره جامعة القاهره
انا من اسره ميسورة الحال ابي محامي وامي ربة منزل واخوتي الاتنين ساره وسميحه ساره 18 سنه في الصف الثالث الثانوي وسميحه 11 سنه في الصف السادس الابتدائي
في يوم من الايام جلس ابي يحاكينا انا وامي واخواتي البنات علي انه حصل علي عرض فرصة عمل بالخليج لمدة لا تقل عن 3 سنوات حتي يتمكن من الرجوع او يختار الاستمرار المهم انا كنت من اول الناس الي انبسطت بالخبر ده لان سوف اعيش حياتي بكامل الحريه دون مراقبه او تعليمات
امي عارضت في الاول وكانت اخوتي البنات معها لاكن مع الوقت وافقه ابي في قراره وسافر ابي ولحسن الحظ وقتها كان اختبارات اخر السنه انتهت وبدات الاجازه الصيفيه الطويله الممله كالعاده
في الصيف اخواتي البنات يذهبون الي عمتي في الشرقه عمتي تملك عزبه واسعه يعم الخير فيها هي واسرتها وزوجها اخوتي يزهبون اليها ويقضون معظم ايام الاجازه معها
انا اعمل كاشير(صاحب الخزينه) في مطعم مشهور جدا جدا في القاهره واحصل علي اجر ليس بسيئ لشاب مثليي في اول تجارب حياته من ناحية العمل
بدات حكاياتي مع امي انا كنت برجع من العمل مرهق جدا من كثرة الشراميط الي بتعامل ماعهم في الشغل مش هينفع يتقال عليهم غير كدا
كنت برجع هايج جدا ولم بشوف امي بهيج اكتر واكتر كان لدي لاب توب كنت بفتحه واتفرج علي سكس
يوم ورا يوم ورا يوم نفس الروتين لا شيئ جديد كالعاده ارجع من الشغل افتح اللاب ادردش شويه مع اصاحبي وقرايبي واتفرج علي سكس وساعتها كانت الليله الي فتحت حجات كتير ونقلت حياتي لمكان تاني
كنت بتفرج علي سكس واثناء منا بتفرج نمت علي نفسي وطبعا كما تعلمون لا احد يعيش معي الان الي امي
في اليوم التالي عندما استيقزت من النوم لم احد اللاب علي المكتب في غرفتي
قومت مسرعا من علي السرير ادور عليه بجنون خايف تكون امي شافته او شافت السكس الي كان شغال
بدور في الشقه لقيت امي مواربه الباب عليها وماسكه اللاب علي اديها رافعه رجليها علي المكتب واديها تانيه شغاله فرك ودعك في كسها الابيض الجميل الذي يخلو من الشعر تمااااااما اتصدمت جدا وفي نفس الوقت كان لسه الفيلم الي كنت بتفرج عليه امبارح في دماغي مراحش فا هجت وزبري انتصب جدا
ذهبت لغرفتي علي سرير افكر في ما رايته وماذا افعل
بصيت علي الساعه لقيتها الساعه ال7 صباحا ووجدت نفسي علي معاد الشغل
روحت قايم عشان احس امي اني صحيت من النوم دخلت الحمام ورزعت الباب جامد ورايا وانا مش متعود علي كدا اصلا اني اقفل الباب جامد
طبعا امي سمعت الباب عرفت اوام اني صحيت من النوم خرجت من الحمام رجعت الاوضه لقيتها مستناني علي السرير كانت لابسه فيي اليوم ده قميص نوم اسود لا يوجد تحته الي السنتيانه وكيلوت بفتله
لم اسطتيع ابقاء نظري بعيدا عن بزازها الكبيرتان المدورتان المشدوده
امي اخدت بالها من شدة انتصاب زبري وهيجانه بصيت علي المكتب بالصدفه لاقيت اللاب موجود ولا اكنها كانت بتعمل بيه حاجه مفتوح علي سطح المكتب ولا يوجود شيئ مفتوح عليه قولت في بالي اه يا لبوه فكراني مشوفتكيش وانتي قاعده تلعب في كسك وهايجه
قولتها صباح الخير امي
قالتلي صباح الخير حبيبي
قوتلها انا متاخر علي الشغل ولازم البس دلوقتي وانزل قالتلي منا عارفه انا بس حبيت اجي اصبح عليك واقولك متنساش تقفل اللاب وانت شغال عليه بليل وتنام عشان بيسحب كهربه وانت عارف الفواتير بتيجي عاليه اووي في الصيف عشان المكيفات
قوتلها حاضر وفعلا قفلته ونزلت الشغل ولا اكن حاجه حصلت
وقت الشغل كله مش مركز الي علي الموقف الي شوفته الصبح ومش مركز في شغلي ولا اي حاجه بعملها وطبعا حصلت مشاكل لان انا قاعد علي كاشير بحاسب الزباين فا لازم ابقي صاحي وفايق
لغبطت حسابات كتير وفي اخر اليوم في نقص في الكاشير 400 جنيه
المهم صاحب المطعم قالي انت مش مركز النهارده وانت قاعد علي الكاشير شاسفك سرحان ومش مركز مع الناس اصلا
ولا حتي في شغلك ايه مالك ايه الي شغالك اووي كدا قولته لا ابدا مفيش شوية مشاكل وانا اصلا حسيت بدوخه بسيطه لاني ماكلتش حاجه من الصبح حتي مفطرتش قبل ما انزل
قالي طيب خلاص تحب اكتبلك اجازه مرضي يومين عارضه ورفضت ولاكن جات في بالي موضوع امي الي شوفته الصبح فا قولت انا لازم ابقي قاعد في البيت عشان اعرف ايه الي ورا الموضوع ده في قولت للمدير خلاص ماشي واهو استريح شويه قالي ماشي روحت
وطبعا الموضوع شاغل كل تفكيري
امي حضرت العغداء جلست انا وهي علي سفره من 5 كراسي ولا احد غيري وغير امي
خلصت اكل وقومت قالتلي انت ماكلتش ليه مش عاويدك تسيب الاكله دي ده انا عملاها مخصوص عشان انت بتحبها
قوتلها تسلم ايدك انا شبعت خلاص مش قادر اكمل
ودخلت غرفتي وفتحت اللاب واتفرجت علي سكس مملت من المشاهده وقولت اروح للمطبخ ممكن الاقي عصير او اي حاجه في طريقي في المطبخ وجدت امي جالسه علي الكنبه وسماعة الهاتف علي ودانها تتحث مع احد اصدقائها كان كلام عادي لم اهتم بما كانت تتكلم فيه
ذهبت مره اخري لغرفتي لقيتها بتقول لصحبتها دي بقولك يا مديحه الواد كان بيتفرج علي سكس امبارح بس دي مش المشكله المشكله انا اخدت اللاب بليل لم شوفتو واعدت اتفرج علي الي كان بيتفرج عليه وكنت بضرب 7 ونص انتي عارفه مش بعمل حاجه من بعد ما ابو طارق سافر وهموت تعابنه مش قادره استحمل اكتر الصبح لم قام من النوم عشان شغله طبعا ملقاش اللاب علي مكتبه ورزع باب الحمام هو وداخل وهو مش متعود علي كدا انا متاكده انه شافني او عرف علي الاقل اني خدت اللاب وشوفت الي كان فاتحه
انا دخلت اوضيت ولم اهتم بما سمعته
وجلست افكر بطريقه اوقع بيها امي عشان نكسر حاجز الخوف والكسوف الي ما بينا بقي ونقضيها نيك كل يوم فرصه ان الاجازه شغاله واخواتي مش في البيت معانا
حسيت ان عيني بتقفل وعايز انام قولت بقي هنام واسيب اللاب مفتوح علي السكس واشوف ايه الي هيحصل الليله دي نمت علي السرير وفتحت الفديو اخترت فديو كبير حوالي 50 دقيقه قاصد انه يطول عشان اتاكد انها تشوفه او تاخد بالها
سمعت امي وهي بتقول لصاحبتها مديحه طيب يلا بقي الوقت اتاخر وهخش انام عشان هصحي الصبح بدري انزل السوق اجيب خضار للبيت
اصتعنت النوم فانا استاذ في التمثيل باني نايم او مغمي عليا او الحركات دي كلها
ودخلت امي لتجد فيلم السكس شغال وكان الصوت مرتفع قليلا واكنت اصوات التتاوه والوجع يخرج من ممثلة البورنو
امي اتت مسرعه لتنظر في عيني وكانت تححق هل انا غافل ام اصتنع النوم دخلت عليها تمثل اني نائم ونائم بعمق شديد
جلست جواري واتفرجت علي باقي الفيلم
وانا زبري منتصب جدا وكاني لم امارس العاده السريه لمدة سنه
لفت زبري انظار امي الي كانت تفض بما فيها من عطش للنيك والجنس
اقتربت مني ببطئ واحسست ملمس زبري وهو منتصب
لتجده كالحجر الصلب مع العلم اني كنت لابس بجامه عاديه جدا قطن عشان الصيف والجو الحر فا طبعا مبينا زبري كله بتفاصيله الدقيقه
ظلت تدعكه وتدعكه فوق وتحت وتمسك خصياتي تلعب فيهم
واستمرت والفيلم لسه شغال وانا اتخيل امي مكان ممثلة البورنو في الفيلم وفي لحظه قذفت حممي المنويه وغرقت البيجامه والبوكسر لدرجة ان اديها ابتلت من كثرة اللبن
تركت زبري ومكست اللاب تتابع باقي الفيلم الممتع وهي تفرك في كسها وتدعكه وتتاوي
انزلت عسلها علي يديها ثم قامت
وانا لم افتح عيني كل هذه المده استمررت في اصتناع النوم حتي نمت حقيقي
صحيت وانا بحلم بالي حصل وفي بالي خلاص كدا لازم انيكها
قومت من السرير دخلت الحمام اخدت شاور عند خروجي من الحمام لاجد امي تلبس قميص نوم بنفسجي نفس الي كانت لابساه وهي معايا علي السرير
لاكن باختلاف انها كانت لا تلبس اي شيئ تحته
الذي كان يبين كل مفاتنها الجميله
بزازها المكبيره المشدوده
طيزها الكبيره لاكن مربربه شويه
جسمها الابيض اللامع
جلست علي السفره للافطار لقيتها بتقولي صاحي ماتخر ليه مش وراك شغل
قوتلها لا منا واخد يومين اجازه عشان صاحب المطعم بيعمل تجديدات فيه
قالتلي كويس اهو تسليني بدل الزهق الي انا فيه ده وممعيش حد واخواتك حتي بعيد عني
قامت المطبخ لتجلب الافطار واذا بها توطي تجيب شوكه وقعت علي الارض لاري طيزها البيضه اللامعه المنفوخه ولمحت شفرات كسها المحمره بغرابه لما قامت خدت بالها اني كنت باصص عليها فانا عملت نفسي باكل هي جات من المطبخ
وقالتلي ايه عجبك الفطار قولتها تسلم ايدك يا امي طبعا جميل كالعاده
جلسنا ومر اليوم عادي تمام ولاكن حصل بعض التغيرات الغير مهمه
سبتها ونزلت اقعد علي قهوه بلدي مع اصاحبي في الشغل
وطلعت البيت لقيتها قاعده وصاحبتها مديحه عندنا سلمت عليهم ودخلت الاوضه علي طول مطولتش معاهم كتير
لافكر ماذا سافعل بها اليوم
واذا بي اسمع الباب يغلق ولقيت صاحبتها مشيت
وقالتلي انا داخله انام عشان مجهده شويه النهارده مش عارفه ليه
قوتلها ماشي يا امي وانا هقعد شويه علي اللاب وهنام وفي اللحظه دي عنيها لمعت اووي بطريقه غريبه
سبتها ودخلت الاوضه وقولت انا لازم النهارده اسهل اصتيادها واوقعها في الفخ
لبست البيجامه القطن الي متعود عليها ولاكن النهارده علي اللحم
ونمت بالفلنه الداخليه وبنطلون البيجامه فقط وشغلت فيلم سكس وعليت الصوت اكتر من امبارح
واصتنعت النوم مجداد
دخلت امي كالعاده وهي بتتسحب زي الحرامي
لاجدها بقميص نوم اسود بردو لاكن قصير يصل الي اعلي الركب ولا تردتي تحته الي الكيلوت الفتله
جلست علي السرير وبدات التفاعل مع فيلم السكس بفرك كسها ودعكه وعندما اغتلست النظر اليها زبري هااااج جدا كاد ان يمزق بنطلون البيجامه القطن
لفت نظرها ومسكته بايد وايدها التنايه في كسها بتفرك فيه
وتتالم
لقيتها بتقول لا خلاص انا مش هتسحمل زياده كدا كفايه مفيش بشر يقدر يستحمل الحرمان ده سنه ونص مفيش راجل لمسني ولا حتي باسني حرام كدا
قلعتني البنطلون وامسكت بزبري اكنها ماسكه حرامي وتدعكه وتفركه وتفرك بيوضي
ومره واحده رمته في بقها علي انه مصاصه وقعدت تمصه وتخرجه من بقوها تتف عليه وتمصه تاني
الوقت ده انا فقدت اعصابي فتحت عيني لامسك راسي اضغط عليها لتمص زبري اكتر واذا بها لاجدها مبرقه ومش عارفه تقول ايه او تعمل ايه
قامت لبست الكيلوت ولسه خارجه من الباب مسكتها وقفلت الباب
قلعتها قميص النوم والكيلوت الفتله
لاجد قوامها المتناسق نسبيا مع مفاتنها المدمره
لاجد حلمات بزاها منتصبه جدا مسكتها من ايدها ونيمتها علي السرير
ونزلت فيها تفريش وبوس واحضان وعضيت شفايفها
والحص رقبتها ون رقبتها لبزازها وبطنها لم اترك منطقه في جسمها من غير ما لساني يلحسها
وصلت للعش الساكن في وسط فخاذها الاحمر ذات الشفاه والشفرات الغليظه
اعدت اعضه براحه من نحية زياده النشوه
والحسه وادخل لساني في كسها الاحمر الجميل الذي ينفض بعسله اللزج الوردي
عكسنا الوضع نيمتني امي علي ظهري لتضع زبري الحديدي المنتصب بشده اول مره بنتصب بالشكل ده وكانت عروقي كلها تنفر فيه بشده وكانت بارزه
لتضعه في فمها مره اخري لتمصه لاكن هذه المره باحترافيه
بعد ما اصبح مبتل ولزجا وضعته في فلقت بزازها الناعمه جدا واخدت تحطه في بزازها المشدودتان جدا
لاجد نفسي هائج واتلوي من شدة الهياج
احسست ان حممي قربت علي الفيضان
قمت مسرعا والقيت بيها علي السرير لتنام علي وشها
لتظهر لي طيازها الكبيرتان المربربتان واذي بي احسس براس زبري علي فتحت طيزها قالتلي بلاش من طيزي
قوتلها عشان خاطري يا امي عايز اجرب انا اول مره المس فيها ست
قالتلي بس براحه عشان فتحت طيزي طيقه مش هتستحمل زبك الطخين ده
بليته بريق من بقي وبدات ادخل راسه فقط وهي تصرخ وتقولي لا طلعه طلعه بيوجع اووي
وانا خلاص مش قادر اوصف الاحساس ده بحاجه
قمت بادخاله بقوه كله داخل طيزها صرخت صرخه اعتقد ان العماره كلها عرفت انها بتتناك
قوتلها هتفضحينا
نيكت طيزها الاول براحه واعدت اسرع واحده واحده بعدت كدا خلاص وقت الفيضان جه
قولتها خلاص انا هشيله عشان انزل قالتي لا نزلهم في طيزي عايزاك تنزلهم جوه
وفعلا نزلتهم قومت من عليها واتعدلنا احنا الاتنين في نومتنا
ونمنا علي السرير بصمت مكلمناش بعض
نمنا مستغرقين في نومنا وفوقت في نص نومي صحيت لقيتها لسه جنبي نايمه ملط مش لابسه حاجه طبعا مش هنسي الي حصل لحد ما اموت اول بس ما الي حصل اتكرر في دماغي لقيت زبري انتصب واشد من الاول ب100 مره
كانت امي نايمه مدايني طيازها الكبيرتان المربربتان ادخلت اصبعي في خرم طيزها قامت صحيت قالتي بتعمل ايه
قولتها انا لسه معمتلش حاجه يا امي الي حصل قبل ما ننام ده كان تسخين بس
راحت ضحكه ضحكه شرمطه
اعدت الحس فتحة طيزها وادخل صباعي فيها
نمت فقويها بوضعية 69 عشان زبري يبقي في بقوها وكسها عند بوقي امي تمص في زبري وخصياتي وانا الحس كسها وادخل لساني فيه
اعتدلت من الوضعيه ونيمتها علي السرير بحيث ان نص جسمها العلوي علي السرير ونصفها السفلي علي كتافي
امسكت زبري من راسه لكي اوجه لاختراق حصنها المنيع الغليظ الي يسيل عسلها
وامي بتقولي دخله بسرعه مش قادره مش قادره حرام عليك
سمعت كلامها دخلته جوا كسها الغليظ الطخين بسرعه وبقل قوه عندي واذا بامي تصرخ وتتالو وتتلوي من وجع زبي داخل كس امي
واستمر هذا الوضع لمدة 3 دقاقي وتعبت من الوقفه قوتلها امي انا هنام علي السرير وانتي هتعدي علي زبري قالتلي ماشي يا حبيبي كقايه عشان انت تعبت من شيلة رجليا علي كتافلك

سكس سحاق سكس حيوانات سكس محارم افلام سكس مصري سكس محجبات سكس منقبات سكس كلاب مصرية تتناك فيلم سكس سكس لبناني سكس شرجي سكس حامل سكس مقرف سكس ياباني سكس مطلقات سكس اخت سكس ديوث سكس عنيف سكس مصري سكس سوداني سكس امهات سكس اجنبي سكس عربي قصص سكس سكس محارم
وفعلا نمت علي السرير وما زال زبري منتصب بشده ويلمع من عسل كس امي الخارج من كسها الوردي الجميل الطخين النظيف الذي لا يحتوي علي اي شعره سوداء في كسها
قعدت علي زبري وهي عشان مربربه شويه كانت تقيله عليه اووي
قعدت تتطنطط علي زبري وتصرخ اه اه اه نكني جامد انا تعبانه ابوك مسافر بقاله سنه ونص ونا حتي مفيش راجل لمسني لو حتي بالغلط
قولتها يا حبيبتي امال انا بعمل ايه من هنا ورايح كل يوم نيك ومتعه
قالتلي ماشي يا حبيبي وانا ملك اديك
احسست بوقت الفيضان خلاص مش قادر بزقها بايدي عشان تقوم من علي زبري وهي مستمتعه رافضه انها تقوم من علي زبري
قوتلها امي خلاص اااااااااه انا هنزلهم قالتلي نزلهم متخفش انا واخدده حبوب ممنع الحمل متخافش عامله حسابي
قولتها اه يا لبوتي كان نفسي في من زمان وهي عماله تتنطط عليه
ومره وحده قذه زبري جواها كل ما يخزن من لبن قامت من علي زبري اعدت تمص اللبن الي عليه وتبلعه
وانا ماسك بزازها برضع منها زي الطفل الرضيع
نامت جنبي وقالتي انت حبيبي وانا كلبتك الي ملك اديك
قوتلها من هنا ورايح كل يوم في نيك زي كدا ومتعه مش هحرمك ابدا من حاجه يا شرموطتي
قالتلي ايوه انا شرموتطك متحرمنيش من حاجه
قمنا دخلنا الحمام ناخد شاور مع بعض اعدت تغسلي زبري وانا اغسلها بزازها التي مازالت منتصبه
بالماء والصابون وخرجنا من الحمام ولبست قميص نوم بنفسجي مفتوح من عندي البزاز بشكل كبير وانا لبس البوكسر بس وقالنلي يلا تصبح علي خير قوتلها رايحه فين
قالتلي داخله انام بقي كفايه كدا هو احنا هنموت ما لسه ودامنا بقيت الاجازه لحد ما اخواتك يرجعو
قوتلها من هنا لحد ما اخواتي يرجعو مش هتخرجي من غرفتي الي عشان ناكل ونروح الحمام غير كدا لا
قالتلي ماشي
دخلنا الاوضه ونيمنا وصحينا علي صوت الموبيل بتاعها بيرن وكان ابي ليفجئنا بخبر نزوله اجازه شهر
قفلت معاه التلفون وقالتلي ابوك نازل شهر اجازه وطيارته النهارده الفجر
طبعا انا فرحت جدا لانه الصراحه وحشني شويه وفي نفس الوقت زعلت جدا جدا لانه هيبقي ارخم شهر مش هعرف انيك فيه امي الشرموطه والاجازه الصيفيه خلاص قربت ان تخلص
بس هعرف اوصل لامي وانيكها بردو رغم وجود ابويا واخواتي

هتعرفو ايه الي هيحصل في الشهر الاسود ده في الجزء التاني