خرم طيزي الكبيرة

بعد ما دخلت الجامعة شخصيتى تغيرت خالص
بقيت حاسة بجرأة اكتر في التعامل مع الناس لدرجة انى كانت واصلة معايا انى ممكن اقول و احكى الموضوع لاى واحدة علشان تستغل اي فرصة و تبعبصنى فى طيزى زى ما صاحبتى اللي في المدرسة كانت بتعمل و كنت حاسة انى بحلم و كنت لما اطلع من تفكيرى كنت بقول لا طبعا عمرى ما هفضح نفسى تانى.
اتعرفت علي صحبات جديدة و كنت بفضل اسرح بخيالي ان صاحبتى مقلعانى ملط و عماله تنيك و تبعبص فى طيزى بس كنت برجع لصوابى و انا معاهم و اول ما ادخل البيت ادخل انام و افضل انيك فى طيزى بخيار و البس عليها البنتى و انام و هى فى طيزى.
و كنت دايما بلبس بناطيل ضيقة علشان تبان طيزى انها كبيرة و احاول بصورة غير مباشرة ان واحدة من صحباتى تهيج معايا و تبدا هى بس كان الولاد اللي فى الجامعة هما اللي بيعاكسونى جامد و كنت بسيح خالص و بيبقى نفسى اقوله كفاية كلام و تعالي نيكنى في طيزى بس مكنتش بفكر انى اعمل اي حاجة مع الولاد لانى مش عايزة ابقه بنت شمال انا بس كان نفسى حد يدخل صوابعه في طيزى لانه بيبقى احساس احلي بكتير من لما انيك انا نفسى.

فضلت كده لمدة سنتين لحد ما بدأت علاقتى تقوى بصحباتى و بدأنا نتكلم فى الجنس و امنية كل واحدة فى واحد يكون زبه كبير علشان يكيفها و بدأو يقولولى انتى بتلعبى رياضة ايه تخلي طيزك كبيرة كده و بدأت اكدب عليهم و اقولهم انى فعلا بلعب رياضة بس مش بركز مع طيزى و اقلهم انا شايفاها عادية بس من جوايا و انا طيزى هايجة و نفسى اقولهم الحقيقة بس مكنتش بقدر .
و بدأنا نخرج مع بعض و فى يوم واحدة صاحبتى قالتلي تعالي نخرج نروح النادى و ننزل البسين و نغير جو وافقت و روحنا النادى من الصبح و نزلنا البسين فى فترة السيدات و كنت لابسة مايوة قطعة واحدة بشورت و هى كانت لابسة مايوه كامل الجسم نزلنا و فضلنا واقفين فى المايه علي الارض لانى مكنتش بعرف اعوم و كانت ايديها بتيجى علي طيزى بس انا مكنتش بفكر فى اى حاجة لانى كنت مركزة انى خايفة اغرق و هى كانت بتعرف تعوم و تغطس تحت المايه و تخبط ايدها في طيزى و تطلع و انا ساكتة كنت فاكراها متقصدش و بعدين بدأت تكلمنى فى ازاى لحد دلوقتى ما بعرفش ولاد فى الجامعة و ان فى ولاد قالولها انهم عايزين يكلمونى و شايفنى محترمة و عايزين يتكلمو جد بس كنت بقولها انى مركزة فى المذاكرة و ان نعارف الولاد مش فى بالى و مرة واحدة قالتلي يابت ده انت عليكى جسم يجنن قولتلها ازاى قالتلي بصى طيزك و حاطت ايدها علي طيزى و مسكتها جامد اوى و انا دوخت خالص و مقدرتش اقول اى حاجة غير ان صوتى بالعافية طلع و قولتلها بس انى بتعملي ايه و انا شبه دايخة قالتلي بعمل كده و مسكت طيزى جامد و فضلت ماسكاها اوى و انا فى دنيا تانية خالص و ساكتة و هى بتتكلم و انا مش سامعاها و مركزة فى طيزى و بعدين لقيتها بتقولى انتى هيجتى ولا ايه قولتلها لا بطلى رخامة و فضلت تحط ايدها علي طيزى و انا كل اللي نفسى فيه انها تبعبصنى و فضلت هى تغطس و تمسك طيزى و تطلع و انا واقفة مكانى لحد ما جت و حطت ايدها علي كسى حسيت احساس مختلف خالص و كل اللي بعمله بقولها بس كفاية لحد ما قالتلي يلا نطلع من البسين ساعتها اتضايقت اوى بس مقدرتش اقولها لا و ندخلنا الحمام علشان نغير و دخلت خدت دوش و فضلت انيك في طيزى جامد اوووى .
ساعتها حسيت ان صاحبتى ديه هى اللي هتحس بيا بعد كده و تبعبصنى علطول بس اللي حصل غير كده لقيت انها بتتعامل ولا اكن حصل حاجة قومت انا كمان اتعاملت عادى و بعها باسبوع قالتلي انها معاها دعوتين داي يوز فى فندق كبير و بتقولي تيجى نروح قولتلها طيب روحت قبلها جبت مايوه بكينى قطعتين علشان مش هيبقى اوفر في الفندق و بحاول الفت انتباها علشان تهيج تانى .
و طول الاسبوع و انا قبل ما انام بفكر انها بتنيكنى و افضل ادخل الخيارة فى طيزى لحد ما جه اليوم و انا مستنياه بفارغ الصبر روحنا من الصبح و نزلت من البيت و انا حاسه انه يوم فرحى لدرجة انى حطيت فل ميكب فى الاسانسير و انا نازلة و روحنا الفندق و اخدنا غرفة علشان نغير فيها و لبسنا المايوهات و هى كانت لابسه بيكينى برضه نزلنا المايه و احنا ساكتين زى ما يكون احنا الاتنين حاسيين نفس الاحساس فضلنا قاعدين علي الشازلونج لحد ما مكانش فيه حد فى البسين قالتلي يلا ننزل قولتلها يلا و نزلنا البسين و فضلت هى تعوم شوية و انا واقفة مكانى لحد ما جاتلي و فضلنا نتكلم عادى شوية لحد ما ضربتنى علي طيزى و قالتلي ديه كبيرة اوى قولتلها لا بيتهيئلك قالتلي لا بصى و مسكتها جامد اوى و هى بتقولي بصى كل ديه عادية و زى ما تكون هتطلعها في ايديها و فضلت حاطة ايديها من فوق المايوه و مرة واحدة دخات ايديها من تحت بانتي المايوه و حطت صباعها علي فتحة طيزى و لقيتها بتقولي ايه ده قولتلها ايه و انا صوتى بيطلع بالعافية قالتلي انتى طيزك هايجة اوى و مرة واحدة دخلت صباعها فى طيزى اللي دخل متزحلق و انا بحركة لا ارادية قفلت طيزى علي صباعها علشان ماتطلعهوش لقيتها بتقولي ده انتى حالتك صعبة اوى و انا مش بتكلم خالص قالتلي ما تيجى نطلع الاوضة قولتلها لا اخلينا فى البسين قالتلي لاا يلاااا قومنا دخلنا الاوضة لقيتها خدتنى من ايدى للسرير و بتنيمنى و فكة ربطة المايوه و انا كنت ساكتة خالص زى ما اكون بقولها نكينى
و نيمتنى علي بطنى و فضلت تدخل لسانها فى طيزى و هى بتقولي انتى طيزك هايجة لقيت نفسى بقولها نكيها و دخلت صوابعها في طيزى و لحست كسى و قالتلي انا مشهبطل نيك فى طيزك لحد ما دخلت ال 5 صوابع فى طيزى و انا كنت فى دنيا تانية لحد ما خلصنا و من ساعتها و هى ما بقيتش تفوت يوم فى الجامعة الا لما تني طيزة و تلحس كسى

سكس سحاقسكس حيواناتسكس محارمافلام سكس مصريسكس محجباتسكس منقباتسكس كلابمصرية تتناكفيلم سكسسكس لبنانيسكس شرجيسكس حاملسكس مقرفسكس يابانيسكس مطلقاتسكس اخت سكس ديوثسكس عنيفسكس مصريسكس سودانيسكس امهاتسكس اجنبيسكس عربيقصص سكس سكس محارم