ميريهان جارتي وامها الاربيعينية وطيازها الكبيرة


اسمي مودي 33 سنة بشرتي قمحي جسمي رياضي و عريض من فوق بسبب الحديد و الملاكمة و بطلة القصة هي ميريهان جارتتا اللي لسه جاية من دبي و بنت خالتها ميري و بدأت الحدوتة من 6 سنوات تقريبا و انا كالعادة باخد شاور و سايب شباك الحمام موارب و مطمن عشان الشقة اللي قصادنا فاضية و مقفولة و مافيش حد عايش فيها و طبعا انا كالعادة بغني ولا علي بالي و سمعت صوت ضحك و مركزتش و كملت شاور عادي و بنشف نفسي بعد الشاور و لقيت بنت زي ما تكون حاجزة في السينما و بتتفرج و مركزة و انا كالعادة كل حياتي واخدة ضحك روحت عالشباك و هي مصدومة اني شوفتها قولتلها مساء الخير وروحت رازع الشباك في وشها و خلص الموقف علي كده و تاني يوم الصبح صحيت علي جرس الباب و انا عايش مع والدي ووالدتي بس كالعادة هما في الشغل الصبح .. المهم فتحت الباب و مكنتش لابس غير بوكسر مسخرة مرسوم عليه قرد بياكل موز و بما اني كنت لسه صاحي من النوم ففعلا كان في موزة واقفة من تحت البوكسر فمركزتش مين و ده طبعي بصحي من النوم مش شايف حاجة فلقيت مزة عالباب فسبتلها الباب مفتوح و جريت لبست شورت و تيشرت و هي ماتت من الضحك و المهم رجعتلها تاني لقيت بطة مصرية بمعني الكلمة بس يا خسارة سمرة و انا من عشاق البشرة البيضاء .. المهم هي قصيرة و سمرة بس عينها عسلي و كانت لابسة شورت لاميه و بدي كات و هوصفلكم شكلها بالتفصيل احنا قولنا انها سمرة و قصيرة و شعرها اسود ليل و طويل و عنيها عسلي وواسعة و شفايفها منفوخين كانها عاملة فيلر ووشها مدور و صدرها مش طايق مكانه و عاوز يطلع من البدي و بطنها مشفوطة تقريبا بس طيزها بارزة و مدورة بس صغيرة الحجم و كانت لسه بتضحك فقولتلها هنفضل نضحك طول اليوم فقالت سوري و عرفتني بنفسها و قالت انا ميريهان و احنا لسه جايين هنا امبارح فقولتلها اه احنا شوفنا بعض امبارح و قصدي عالشاور فضحكت واعتذرت فقولتها قشدة و كانت عاوزة تنشر الغسيل عندنا عشان لسه مركبوش حبل للغسيل عندهم فقولتلها طبعا اتفضلي بس مافيش حد هنا غيري فقالت عادي احنا جيران فقولتلها اتفضلي و لقيت صوت جاي من باب شقتها بيقولي ميرسي يا حبيبي هنتعبكوا معانا فبصيت عالباب بتاع شقتهم لقيت صاروخ في منتصف الاربعينات بقميص نوم يهبل و ميريهان قالتلي دي ماما فقولتلها لاء يا طنط تحت امركم و ام ميريهان دخلت وقفلت بابها و ميريهان دخلتها تنشر و قفلت باب الشقة فسالتها انتي هتنشري كده باللبس ده فقالت هو في مشكلة فقولتلها لاء براحتك انا بسال بس و قولت في بالي و انا مالي يكش تمشي ملط في الشارع المهم بدأت تنشر و طبعا هتبدأ بابعد حبل و بما انها قصيرة فكان شكلها مسخرة و هي بتشب كانها هتنتحر عشان تطول الحبل و في نفس الوقت كل لما تشب جمال طيزها يبان اكتر و كانها جاهزة عشان تتقطع و بما اني لسه صاحي النوم فلقيت ان الشورت بدأ يكون خيمة و زوبري هو العمود اللي رافع الخيمة و بدأت اسرح بخيالي في طيزها لغاية لما لقيتها بتصرخ عشان هدوم كانت هتقع في الشارع بسبب انها مش طايلة اخر حبل فجريت عليها و مسكت الهدوم اللي هتقع من ايديها بس كان الوضع يجنن بعد لما لقيت نفسي في لحظة حاضنها من ظهرها و جسمي كله لامس جسمها و حرارتنا بقت واحدة و زوبري لقي راحته بين طيازها و الوضع مستمرش اكتر من 30 ثانية بس كانهم 30 ساعة و هي لقيتها بصوت ممحون بتقولي هنفضل كده كتير فقولتلها بدل ماتقولي ميرسي اني لحقتك و بحاول الطف الجو بالكلام عشان اطول المدة كمان عشر ثواني عشان الوضع كان يجنن راحت قايلالي طيب ميرسي يا مودي و اوعي بقي بدل معملك محضر تحرش بصوت واطي و ممحون و نفسها رايح و بعدها ضحت ضحكة فيها لبونة بس بصوت رايح خالص و عرفت ان دي اللحظة المناسبة فقولتلها طيب اكتبي دي كمان في محضر التحرش وروحت بايسها من ورا ودنها و هي مردتش غير باااااه مكتومة و من مميزات البنت المصرية انها بتسيح في لحظة طالما معجبة بيك انا سمعت الاااااه دي و وروحت شددها من الشباك بحنية و قفلت الستارة و لفيت خليت وشي في وشها و هي كانت مستسلمة علي الاخر و لقيتها بتقولي انت بتعمل ايه و كأنها شاربة زجاجة اولد ستيج المصري فقولتلها هعمل كده و نزلت بوس في رقبتها و هي تقريبا نامت فحضنتها جامد و فضلت اكل شفايفها و هي مش متجاوبة معايا بس مش رافضة هي تقريبا كان اغمي عليها من الهيجان و فاقت لما فضلت ادعكلها طيزها بايدي و هي في حضني و بدأت تتجاوب معايا في بوس الشفايف و مص اللسان و مسكت رقبتها بايد و الايد التانية بدأت تدعك في بزازها و حاولت اطلع بزها عشان اكلوا و ارضع منه فلقيتها رافضة فسيبتها براحتها و كانها بتقولي خليك من بره بس و بصراحة انا كمان كنت مستمتع اووووي و زوبري هيطلع من مكانه فرجعت تاني امسك بزازها و افعصهم بس من بره و امسك الحلمة اللي كانت بارزة و باينة من البدي و اللي ساعدني انها كانت من غير برا فلقتها ساحت علي الاخر و هتقع مني روحت منيمها عالسرير بس رجلينا عالارض يعني نص نومة و نمت فوقيها و بدات تحس بتقل جسمي و بدات امشي زوبري اللي كان واقف زي الاسد و مستني يركب علي اللبوة و بدات ادعك زوبري في كسها اللي ريحته بدأت تطلع و عرفت انها جابتهم بسبب رعشتها و هو زوبري بيقطع كسها بس يا خسارة من برة و قولت لازم ادخل ايدي و المس كسها المبلول بس رفضت بشدها و مردتش في اول لقاء اني اغصبها علي حاجة و فضلت احك زوبري في كسها جامد و هي تتأوه باااااه مش قادرة و كفاية كده بس انا ولا كاني سامع و روحت قالبها علي بطنها و غارس زوبري في طيزها بس بردوا من فوق الهدوم و هي اااااااااه اااااااااه ااااوووووووف و انا نازل حك و زوبري بيتمشي بين طيزها و شفايفي بتاكل رقبتها لغاية لما جرس الباب رن و كان حد رش علينا ميا تلج في عز الشتا فقومنا و فوقنا و قولتلها كملي نشر و انا هشوف من عالباب و فعلا عدلت هدومها ووقفت تكمل نشر روحت ضاربها علي طيزها و قولتلها مش هسيبك و خرجت افتح الباب

 

سكس سحاق

سكس حيوانات

سكس محارم

افلام سكس مصري

افلام سكس مصري

سكس محجبات

سكس منقبات

سكس كلاب

مصرية تتناك

فيلم سكس

سكس لبناني

سكس شرجي

سكس حامل

سكس مقرف

سكس ياباني

سكس مطلقات

سكس اخت 

سكس ديوث

سكس عنيف

سكس مصري

سكس سوداني

سكس امهات

سكس اجنبي

سكس عربي

قصص سكس 

سكس محارم