خادمتي الشيميل ام زب كبير


اسمي حمدان شاب خليجي ابلغ 37 عاما الأن و بدأت هذه القصة منذ 11 سنه عندما رجعت من أوربا انا من أسرة غنية أبي رجل أعمال و نشأت علي الحياة الكريمة و تعلمت الي مرحلة الجامعة و بعدها أرسلني ابي الي أوربا لأكمل تعليمي هناك حيث كان يريد أن يعطيني ما حرم منه في شبابه لكني ومثل حال أي عربي يذهب للغرب و يشاهد الإنفتاح فهو ينساق وراء مظاهره حتي يفشل في مهمته الأساسية إلا القليل الذي يدرك المخاطر و يعود الي رشده ... في النهاية فشلت في مهمتي التعليميه و انسقت وراء الجنس و السهر حتي قررت العودة في 2007 كان أبي حزين لما انتهيت اليه ولكنه كان منشغلا بعمله و شركاته و لم يلومني علي ما حدث مما شجعني علي المضي في مسيرتي مع الرفاق في السهر و الشراب و الليالي الماجنه مع الجنس و كانت لدينا خادمة اسيوية لم تكمل العشرين عاما و لكنها كانت جميلة لدرجة تجذب جميع من رأها كانت بيضاء بوجه اقل ما يقال فيه مذهل الملامح عيون تلمع من شدة السواد شعر اسمر ناعم يصل أعلي مؤخرتها و بزاز متوسطة الحجم وجسمها رفيع و طري لكنها ليست نحيفه طيزها مدورة و مشدودة لأعلي و طولها تقريبا 160 سم .... في البداية لم افكر فيها بحكم انها خادمة و لكن مع مرور الوقت بدأت تشغل تفكيري من حركاتها و ميوعتها و قررت أخوض التجربة بحكم مللي من البنات العرب و قبلهم الأجانب لكن عندما حاولت هربت مني وقالت لا سيدي و استمرت علي رفضها فترة طويلة حتي زاد هياجي و رغبتي بها و قررت الوصول اليها حتي لو اضطررت لإغتصابها و رسمت الخطة كي أحصل عليها ... سرقت المفتاح الإحتياطي لجناح الخدم من غرفتي أمي و خرجت بالليل كعادتي و لكني ذهبت هناك واختبأت حتي جاءت دخلت أوضة النوم و بدأت تخلع ملابسها قطعه قطعه تتمايع كأنها تعلمأن أحدا يراقبها و هي تحاول اغراؤه أكثر حتي وصلت للبراه مسكت بزازها تدعكهم من فوقالبراه و تتأوه و تلحس اصابعها ثم خلعت البراه و مسكت بزازها تعصرهم بشده و تتأوهو تلحس حلماتها و هي تكلم نفسها و تقول أه لو كان حمدان هنا كان ريحني و انا اشاهدو احس نار تسري في جسمي و حابب اهجم عليها لكن قلت اصبر حتي تخلع الأندر عشان لوقاومت يكون اسهل لي من اني اخلعها بنفسي ثم نزلت بيدها للأندر الذي بدأ ينتفخ قليلا حطت يدها تدعك كسها من فوق الأندر و هي تقول هاذ ما اخاف عندما يراه حمدانان يطردني بس لما نزلت الأندر كانت المفاجأة كان لها زب صغير مثل زب الطفل و كانمنتصب انا زهلت من الصدمة و قعدت افكر معقول هاذ معقول كل هاذ الجمال يكون ولد بس لو ولد ليش لها بزاز و انا قبل هاذ اليوم ما كنت أعرف شيء عن الشيميل رغم خبرتي في النيك و الجنس و رغم حياتي في أوربا و سرحت بين الصدمة من منظر زبها و بين هياجي وشهوتي اني انيكها خرجت من الأوضة و راحت للحمام و تركت الباب مفتوح ما أعرف ليش هللأنها تعلم بوجودي و تحاول تغريني أو لأنها تظن أنها وحدها في اللحظة دي كانت شهوتي فاقت الاحتمال و قررت اني انيكها و قلت لنفسي لازم اطفي نار زبي حتي لو كان مع ولد خلعت ثيابي عشان ما تبتل و كان زبي منتصب وهو كبير و تخين لأني فحل اسمرشوي دخلت الحمام و هي كانت دهنت جسمها كله بالصابون لما شافتني حاولت تجري وتهرب خارج الحمام لكني مسكتها بحضني من وسطها و قعدت علي حافة البانيو وهي كانت طيزها فوق زبي بس كانت تقول أرجوك سيدي انا دفعت زبي داخل طيزها ما دخل لأنه تخين و هي تتألم و تحاول تقوم من فوقه مسكتها من وسطها و ضغطت عليها لتحت بقوة دخل بسسب الصابون اللي ساعد في انزلاقه في طيزها بس هي صرخت صرخة شديدة حسيت ان كل البيت سمعها كتمت صوتها بيدي و انا حاضنها باليد الثانية عشان ما تهرب و هديه شوي لين تهدأ بس هي صارت تبكي و تقول أرجوك سيدي طلعه زبك كبير أرجوك طيزي تعورت فيه نار في طيزي بس انا ما رديت عليها و بدأت أحرك زبي ببطء و هي تقول أه اه اه لحد ما بدأت تتعود عليزبي في طيزها و بدأت تستمتع مسكتها من وسطها أرفعها و أنزلها علي زبي و أنا جالس علي حافة البانيو و هي كانت مثل اللعبة لأن جسمها صغير و قعدت ارفعها و أنزلها عليزبي لحد ما قذفت بركان لبن في طيزها و هي تصوت و تقول نار نار سخن نار في طيزي بسمش عارف ليش أنا مسكتها و قعدتها علي زبي بعد ما قذفت مش عارف عشان كنت حاسس بلذة طيزها الضيق و دافي علي زبي ولا رغبة مني في تعذيبها و هي صارت تبكي .. وقتهاحضنتها و بوستها في رقبتها و دي كانت أول بوسه وقلت لها اهدي لين زبي ينام هي استسلمت للأمر الواقع لما زبي نام قامت بس كان فيه خليط من الدم و اللبن علي زبي وفي طيزها قلت لها ليش كل هاذ الدم هي دي أول مرة تتناكي قالت لا سيدي انا اتناكت من اخي بس زبه صغير و انت زبك أكبر حتي من اللي كنت أشوفهم في الأفلام قلت لها هوانتي كمان شوفي أفلام سكس قالت اي سيدي قلت لها يلا نستحم و نخرج تحكي قصتك و كيف وصلتي لهاذ الشكل قالت ماشي اخدنا دش و خرجنا من الحمام بس هي ما كانت عارفه تمشي من الألم في طيزها
دخلنا الأوضة و قعدنا علي السرير قلت كيف و صلتي لهاذ قالت انا اتولدت ولد طبيعي بس كن حاسة اني اميل للعب مع البنات أكثر و أمي كانت تضربي عشان ألعب مع الولاد بس لو كبرت ووصلت مرحلة البلوغ كان عندي 14 سنه كان كل أصحابي في المدرسة صوتهم يتخن و يطلع لهم شعر في وجههم بس أنا لا و كمان زب ظل صغير و حسيت بزازي تكبر زي البنات لما بزازي وصلت لحجم الليمونه الكبيرة امي فكرت أني عملت شيء في نفسي عشان بزازي تكبر و ضربتني و قالت انا هخليك تندم و نادت أخويا الكبير و نزلت بنطلوني و أمرته ينيكني و انا ابكي و أتألم و بعدها قلت لهااني ما عملت شيء أخدتني علي الدكتور و هناك قال لها اني حالة شاذه بيتولد ولد لكنفي البلوغ يتحول لبنت و أني محتاج عملية عشان أتحول لبنت لأن زبي مش هيكبر و كمان بزازي هتكبر أكتر بس العملية غالية و محتاجة فلوس كتيرة و عشان كدة انا جيت اشتغل هنا عشان فلوس العملية

سكس سحاق

سكس حيوانات

سكس محارم

افلام سكس مصري

افلام سكس مصري

سكس محجبات

سكس منقبات

سكس كلاب

مصرية تتناك

فيلم سكس

سكس لبناني

سكس شرجي

سكس حامل

سكس مقرف

سكس ياباني

سكس مطلقات

سكس اخت 

سكس ديوث

سكس عنيف

سكس مصري

سكس سوداني

سكس امهات

سكس اجنبي

سكس عربي

قصص سكس 

سكس محارم