بحب النيك والشتيمة

في ذات الليالي المظلمة وحيدة اشعر بكثير من الملل والحرمان* وزوجي مسافر ورغباتي مجبوته لا اعرف ما عليه فعله وكل ليله تمر عليه ورغباتي تزيد شيئاََ فشيئاََ وتأتي لحظات وجسدي متلهف لرجل ليفعل به* كل الافاعيل ارغب بأي احد يتاعب جسدي بيديه ويقبل ما يحلو لهو من جسدي وتتزايد افرازاتي و يتاعب كسي بلسانه حتي اغيب عن الوعي وتتزايد رغباتي بالمزيد لاقول له كمان اللحس قوي كمان ؛* وبعدها* اذ به يشدني ويرميني علي السرير وبشده ويجعلني استدير وانا نائمة علي ظهري ليدخله في فمي وهو واقف ويتااعب جسدي بيديه ويدخله ويخرجة من فمي مرات ومرات ؛* واقوم ليرتاح وينام علي ظهرة وانا اللعق زبرة في فمي مرات ومرات واضع بيوضه في فمي* ويدي تحسس علي كسي لاجد نفسي مبلله كثيراََ من اسفل وهو يقول لي بعض من الشتائم كالبوة وشرموطة سكس مصري وانا قد غرقت ولا ادري بنفسي غير ان مبتله من اسفل ؛* ويمسكني ليضعني علي الارض ويبرح طيزي ضرباََ ويشتمني ويجعلني مثل الكلبه ويدخله رويدا رويدا في كسي واشعر وكان فحمه دخلت بداخلي واتنهد بصوت منخفض ممممممم ويدخله ويخرجة مرات ومرات وانا مستمتعه بالذي يؤلمني واذ به يخرجة ليمسح ما به من بلل حول خرق طيزي ليمهد ليدخله بطيزي وانا اصيح يالهوي يالهوتي براحة حبيبي بيوجع وهو يشتمني ويبرح طيزي ضرباََ قائلاََ.. وطي صوتك يا مره يا متناكة يا وسخه .. وارد قائله مش قدرة بتاعك كبير يا اوي* وهو يدخله ويخرجه وانا اشعر وكان اشياءََ تسقط من كسي واذ بي اضع اصبعتي علي كسي وهو مدخله بطيزي لاجد نفسي مبتله كثيراََ كثيرا وجسدي اكاد لا اشعر بنفسي ولا من انا ؛* واذ به يخرجة و يشدني بقوة ليرميني سكس محارم علي السرير علي ظهري ويجتاح عليه وكأني فريسه يلتهمني واشعر وكأن قدمي تكاد تلامس راسي وشفيفه تلتهم رقبتي وشفتي وهو يدخله ويخرجة مرات ومرات اين ما ارد وكيفما يشاأ و اشعر وكأن مذبوحة باللاسفل فلا اشعر به متي جبهم واين نزلهم ؛* ليدركني وانا لا استطيع ان ارفع يدي لابحث عما فعل بي وانام كما انا وكما تركني 

اول مره تتناك في طيزها

انا ابراهيم عمرى 20سنة ادرس فى الجامعة وكانت ابنت جيراننا و اسمها رانيا 
تدرس نفس التخصص الى ادرسه انا فكانت عندما تتصعب من اى مادة ترسل اخيها الصغير 
الى بيتنا واحياننا انا اذهب الى منزلها المجار لبيتنا 
كثرت زيارتى الى بيتهم وكدت ان اصبح واحد من عائلتهم 
فى احدى الايام وفى زحمة الاختبارات خرجت اسرة رانيا لقضاء ثلاث ايام عند بيت 
عمهم الذى يسكن فى مدينة بعيده عن منزلهما 
وبعد قليل رن هاتف الجوال الخاص بي واذا بصوت يهبل كانه كروان يغرد ينادينى 
وقالت الى ان ااتى اليها الى منزلها لانها تواجه صعوبة فى احدى المواد نزلت الى 
بيتهم فى الطابق الاول مرتديا شرط وكنزة قصيرة كعادتى فى المشاوير القريبة 
طرقت الباب فتحت رانيا باب منزلهم وجلسنا نذاكر وكانت ترتدى كنزة بدى كاد 
بزها يخترق القماش وكانت حينما تنحى لتكتب بزها ينكشف منتصفه بعد قليل من 
الدراسة قالت ساحضر كاس من المشروب فاحضرت الشمبانيا فى البداية عارضت ولكن 
لا تقلق لا يوجد احد فى المنزل وسيعودوا بعد ثلاث ايام بعد ان شربنا جلسنا على 
الكنبة نتحدث وانا فى حاله هسترية جسمها مغرى لدرجة كبيرة واكنى كنت خائف ان 
اعمل شىء خوفا ان تحرجنى ولا تقبل وبعد بدات اتامل جسدها حيث تتمتع بصدر 
مشدود وطيز جميلة وشفايفها مرسومات كانها ريشة فنان اخدت رانيا ترمفنى بنظرات 
كلها تعطش تحركت رانيا نحو جهاز التلفاز واخدت تحرك طيزها يمن ويسار كعارضة 
الازياء بدا زبى بلانتصاب وكاد ان يفجر الشيرت قلبت فى المحطات لتركز على محطة 
سكس البوليسات 
واتت على الكنبة بدات تشلحنى ملابسى ووانا اعمل نفس الشىء بحركة من اليد 
شلحتها الكنزة وبقيت بالصدرية والكلسون كانت مثيرة لا اننى طمعت اكثر فشلحتها 
الكلسونوالصدرية واخدت كالمجنون امص جميع انحاء جسدها واقفتها على الحائط واخدت 
بنيكها من طيزها وهى تصرخ بالام شديد لاه لاه ابراهيم خلاص كفاية حرام اه اه اه 
اه دخلو كلو اه اه اه 
وكان زبى يدخل ويخرج من طيزها بصعوبة لان فتحت طيزها كانت تعصر زبى فاحسست 
بمتعة كبيرة وفى نفس الوقت كانت يدى تداعب بزها واليد اخرى على كسها بحركات 
سريعة كان بزها جميل وحلاماتها تشبه الكرز ووانا امص بهما احسست انى سانهى فى 
طيزها فاخرجت زبى وانهيت على وجهها سكوبدات تلحس بالسائل اللذيذ الذى انهمر على 
وجههاوبعد قليل قلت لى ان نذهب الى الحمام فى الحمام كانت المتعة اكبر بدات اضم 
صدرها بقوة وامص كسها وهى تمص لى زبى سكس مصري شراهه وبيضى الى بداء يعرق وهى تمص به 
وانحنت على حافى البانيو وانا ادخل زبى فى طيزها مرة اخرى وكلما اضع زبى عند 
كسها كانت تخشى لانها عذراء فبدات احسس على كسها وطيزها وابوسها من مناطقحساسه 
مثل الرقبة والظهر وحلمات بزها بدات بالصراخ اه اه اه حرام عليك قلبتها على 
بطنها وبدات انيكهها من كسها تفرشى من الخارج الا انها صاحت افتحنى افتحنى اه 
اه اه اخ اى كسى كسى 
ادخلت زبى فى كسها وبدات تنزل وتطلع ونزل دمها وملىء الحمام وهى تصرخ باهات 
الانبساط و وكت ان انهى فى كسها الا انها سحبت نفسها خائفة ان انهى فى كسها 
وادخلت زبى فى فهما وانهيت فى فمها وسط اهات منى ومنها والقيت نفسى فى الجمام 
تعبا 
وبعدها خجرنا من الحمام وذهبت الى الكنبة تانيا ارتحت قليلاوبدات المحنة تلعب 
بها وقالت اول مرة احس بمتعة كبيرة انت مذهل وقالت لى نام عندى الليلة فوافقت 
وبعد ساعة تقريبا بدامشواراخر من اجمل ليالى عمرى ذهبنا الى سرير ابيها وامها 
وبدات تمص لى زبى وامص لها كسها وجلست على زبى وادخلته فى كسها الجميل وبدات 
بالحركة اعلى واسفل وانا اصيح وهى مستمتعة وكررت العملية فنفضت نفسى وقلبتها 
على بطنها وبدات ادخل زبى بين بزازها واضمهن على بعض ويدى على خزق طيزها الذى 
بدا اوسع من اول وبدات انزل بزبى رويدا رويدا حتى دخلته فى كسها قصص سكس وبدات اطلع 
وانزل وهى تتاملم اه اه وانهيت داخل كسها هذه المرة بدون خوف منها لانها احضرت 
لى واقى كندم وبعدها انبطحت ارضا بدون حراك وانا لبست ملابسى وتحركت سريعا 
نحو النزل بعد ان قضيت اجمل ايام حياتى

ارضع بزازها وامص لسانها

في يوم اتصلت بي احدى صديقاتي اللتي تجمعني بها علاقة عمل و أخبرتني انها محتاجة لي لموضوع حددنا موعدا حظرت عندي لاكن فوجئت انها ليست لوحدها كانت معها سيدة ان لم اقل انها صاروخ اكون قد كدبت الطول الجسم المتناسق الثديين المؤخرة تارتئعة في أواخر الثلاتين بقيت مشدوها لها لم استفق الى على كلمات صديقتي تقول لي هيه

تكلمنا و عرضت علي مساعدتها في موضوع و تبادلنا ارقام الهواتف و من هنا بدأت علاقتنا لاعرف انها كانت متزوجة من اجنبي و توفي و بعد دخولها للبلد تزوجت من ابن بلدها و انجبت منه تعمقت علاقتنا و تعرفت بزوجها و عزمتني عندها الى المنزل سكس مصري

صراحة كنت مشدودا لها و معجبا ببها و كنت اتمنلى ان أنيكها يوما ما و في يوم من الايام اتصلت بي عندها مشكلة مع زوجها و جدتني بجانبها و وقفت معها وقفة اخ انتقلنا الى مدينة أخرى للقيام ببعض الاجراءات و عند عودتنا حاولت ان أجس نبضها فحسيت بانها محرومة لان زوجها مريض بالسكري قصص سكس

 
 
 
 

بعد عودتنا من السفر و في غياب زوجها للمشكل اللدي وقع و لعيشها وحدها بالشقة مع ابنها كنت ازورها في بعض الاحيان و في احدى الزيارات و ننحن نحاول ايجاد حل لبعض المشاكل التي غرق فيها زوجها لم احس بان الوقت تأخر

قولتلها انا سادهب لحالي حتى لا يكثر القيل و القال لافاجأ بها تقول لي انها لا تهتم لاحد و انها حرة

قالت لي سنطلب عشاء من الخارج لنكمل ما نقوم به و اتصلت بمحل بيزا و طلبت لنا الاكل و طلبت مني بعض الوقت لتدهب بابنها للنوم و عند عودتها اكتشفت انها بقميص نوم من النوع المغري و فوقه شال يغطي كتفها مع دخلتها و بدون شعور اطلقت صافرىة قالت لي ما بك قلت لها انت تهلكينني و اخاف ان يحضر الشيطان بدات بالضحك و قلت في نفسي ربما الليلة سانول مرادي

شوية ولقيتها جاية قعدت تضحك عليا الاول شوية علشان انظر اليها وبعدها عينها زاغت على سروالي و ما بين رجلي اللدي انتفخ من الشهوة مبقتش مركزة فى كلامها وهى قعدت جنبى فضلت تقرب عليا وحطت ايدها على رجلى كانت سخنة اوى

وزبى وقف اكتر واكتر تهنا في قبلة طويلة مصمصت لسانها و رضعته و كانت تتاوه بين يدي

حسيت بجسمها مولع اتهبلت فضلت تطلع ايدها شوية بشوية لحد ما جت عند زبي وبقت ايدها علية وبصتلى وضحكتك قولتلها عاجبك ضحكت ومسكتة قالتلى ايه كل دا

قولتلها بيطلع للغالين بس ضحكت وقالتلى انت مجرم

فتحت البنطلون شوية وقالتلى يخربيتك اية كل دا

نزلت البوكسر ولحست راسة كنت انا تاية

فضلت تمصه وتمصة جامد

وبعدها ازالت الشال اللدي كانت تضعه و ظهرت بزازها كانت كبيرة وحلماتها واقفين اوى

قومتها ونزلت مص فى بزازها وحلماتها واحط وشى بينهم كانت هايجة اووووى

قلعتها القميص اتفاجئت باحلى كس منفوخ احمر واحلى شفايف وزنبورها اللى كان واقف اوى فضلت امص فيهم والحسهم

يخربيت نضافتها فضلت امصهم اوى وادخل ايدى جوا كسها كانت هايجة اوى

قالتلى دخلة بسرعه كسى مش مستحمل قلت لها ليس الان و عملنا 69 و بدات ارضع لها و هي تمص لي الى ان احسست بها تاهت ىفي المتعة فانمتها على ضهرها و فتحت رجليها

دخلتة فى كسها كانت بتشهق من كتر المتعه قالتلى نيكنى وكيفنى بزبرك

فضلت انيكها جامد وهى تصوت

كسها كان ضيق رغم ان لها ابن

فضلت انيكها بكل الاوضاع وحبيت طيزها المليانة والمدورة اووووى

نزلت على خرم طيزها لحستة كلة ودخلت زبرى جواة بصعةبى كانت بتصوت فضلت افشخ طيزها لحد ما جبتهم جوا طيزها

وهى جابتهم

نمنا جنب بعض و قامت لغسل و تحظر لنا ما نشربه و اعدنا الجولة الثانية بكل الاوضاع

قالتلى بعدها مش عايزين نقطع علاقتنا والسرية موجودة

ومستنى اظبط يوم تانى عشان اروحله

جسم زوجة خالي القحبة المدملكة

انا بيبو 19 سنه من اسرة متوسطه ف القاهرة ساكن ف بيت فيه

والدى ووالدتى واخواتى، وجدى، وخالى ومرات خالى،

ومراات خالى دى يلاهوووى عليها طيز لما بتلبس جلبيه عليها بتبقي هتفرقع

ولا بزازها طالعه لقداام10متر ،،المهم اول نوقف خلانى اهيج عليها،،

يوم الجمعه جاى انا وجدى من الصلاة وكنت رايح اجيبله دوا فضلت مستنيه

كان دخل الاوضه يجيب فلووس وفجأة لقيتها جاايه ولابسة جلبيه محزقه ع جسمها

وبزازها نصها كانت باينه وشعرها البنى كان مغطي معظمه

انا اول ماشوفت كدة زوبرى هااج وكان نفسي ازنوقها وانيكها بس للاسف مش هينفع

المهم جبت لجدى الدوا وجيت لقتها قعدة فضلت ابصبص عليها وع بزها بن الفاجرة دا

خدت بالها وبصتلى وضحكت كدا فقلت كدا غمزززت سكس مصري

وفى يوم حلو كدا كان جدى وخالى وكل اللى فالبيت سافروا الشرقيه

معدا انا وهى ونزلت اقعد ف شقه جدى لقتها جت بتقولى ممكن تيجي تصلحلى الكمبيوتر

انا كان ليا خبرة بسيطه المهم روحت وصلحته وروحت الشقه بتاعه جدى تانى ومكنتش قادر

كانت لابسه ستريتش جامد نيك بسسس..بعديها بشوى سمعت اهااات عاليه اوووى روحت اشوف

لاقتها مشغله فلم سكس ونزله بعبصه ف كسها اخدت بالى منها لان الباب كان موارب شوى

بس فجأه الشبشب عمل صوت جت تبص مين اللى برة كنت انا بسرعه البرق ف الشقه

ودخلت اوضه كدا وكنن مولعععع فضلت العب ف زوبرى وكانت واقفه ورا الباب وسمعتنى وانا

بقول..هنيكك ي سعاد هنيييكك..فجأه دخلت وحاولت ادخله البنطلون وبصتلى بصه خبيثه وقال  

 

سعاد مين قلتلها لا مفيش حاجا قلتلى طب احضرلك الاكل قلتلها ياريت

راحت وجت بعد 10د بالاكل بس كانت لابسه روب اسود شفاف من غير حاجا تحت انا طبعا

اتهبلت وحاولت اتجاهلها وقعدنا ناكل وسألتنى هو انت كنت بتعمل اى

مردتش عليها قامت شايله التربيزة وقلتلى انا هسااعدك!

طبعاكنت منشكح فشخ واخدتها ف حضنى وقلتلها بس سرر قالتلى طبعا

بعديها بوستها وبقها كان كريييز ي جدعان والعب ف بزازها و امص شفايفها ورقبتها الحسها وهى تقول

اااااه انت اكيد احسن من خالك دا دقيقه وبينطرها سخنت اكتر ومصيت بزها قالتلى

انت متفطمتش ولا اى حراام اااااه...وقلتلها دانا بحلم بيكى ي لبوة ونزلت ع كسها الملط

ولحست بلجامد اوووى وهى تتأوه اأاااه كفاية هموت نيييكنى ي وسخ

قلتلها اما اطلعهالك ي قلبي وفضلت الحس وامص وصوابعى تدخل قلتلى انت خبيير ولا اى

لحد اما قلعت البوكسر وطلعته فضلت تبصله باندهاش وقالت دا قد زوبر خالك مرتين

قمت حطيته ف بوقها ولحست ومصت وبتقول دا من الليله حبيبى

وقمت حاطيته ف بزازها طالع نازل نييك لحد اما صوتت قلتلها لسااا بدرى

ونزلت للكس قعدت الاعب كسها بزوبرى من بعيد وهى تقول عشان خطرى دخله ف كسسسسي انا

مش قادرة روحت مدخله جاامد فجأه صوتت ااااااااااه ي متناك براحه وفضلت داخل براحه واخرجه براحه

لحد اما حسيت انها هتنزل بعد اما نيكتها ب25د قلتلها انزل فين؟؟ قلتلى جوا كسي اروييينى

روحت طلعتهم ف كسها اااااااح بحبك ي بيبو انا نفسي فيه كل يوم قلتلها انا نفسي ف طيزك قلتلى

انت تؤمر انا كلى ملكك راحت نايمه ع بطنها وقمت جبت فازلين ادهن خرمها وزوبرى

وابعبص بال3صوابع لحد اما طيزها وسعت قمت دخلته وهى مش قااادرة لالالا دا انت كدا فاشششخنى

قلتلها بحب طيزك دى وكنت بحلم بيها من زماان رحت منزل ف طيزها ونامت ع طيازها ونمت فوقها وقلتلى

جوزي المعرص يجيبلي راجل ينيكني

انا متزوجه من عشر سنوات واحب زوجي جدا ومن حوالي سنتين بدأ يغير اسلوبه الجنسي معايا وبدأ يكلمني عن التحرر وعلمني ازاي نتخيل والموضوع خد معايا طرق كتيره بدأت باني عملت معاه مشكله في البدايه ولكنه قالي خلينا نجرب ولو التجربه معجبتكيش خلاص وفعلا واحده واحده لقيتني بتمتع بالتخيلات و بالتحرر .

اقنعني بالتغيير والتحرر وبقيت مشتاقه جدا للمغامره وكلمني كتير ان الرجاله بتختلف ولكل راجل طعم مختلف و اني لازم ادوق طعم تاني غير طعمه معايا في الجنس علشان تحسي بمتعه التغيير وكنت رافضه جدا وفضلت مستغربه ازاي يقولي كده وواحده واحده وصلت معاه لفكره كانت كانها حل وسط وهو اني انا اللي اختار الراجل اللي هيقابلني واني اقابل الشاب ده او اراجل ده مقابله تعارف وتبقي عندنا في البيت واني هقابله كصديقه وصاحبه انتيم لزوجي مش مراته وبالفعل اتعرف علي شاب م ع النت راجل وسيم جدا عجبني ووثقنا فيه واتعرفوا واتكلموا وكان بيحكيلي كل يوم عن كل التطورات اللي بينهم في التعارف واتحدد الاسبوع للزياره بس لسه تحديد اليوم واشترط صديقه اني اكلمه اعزمه بنفسي فون وكلمته فعلا بعد تردد كبير وانا كلي كسوف وخجل واتصل زوجي عليه وكلمته ووقت المكالمه مخدتش ثواني بس حسيت بشهوه غريبه جوايا ومتعه غريبه حصلت ليا وكأني طايره من الفرحه والخجل في نفس الوقت سكس مصري

وبدأت لحظات المتعه الحقيقيه وكأنه حلم انه ممكن هيجي و يتعرف عليا وان الحلم والتخيلات هتبقي حقيقه وسبب اننا عرفناه اني مش مراته هو اننا منبقاش مقيدين انا وصاحبه مع بعض وناخد راحتنا.

 
 
 
 

زي ما حكيت وافقت جوزي علي اقتراحه بأني اتعرف علي صديقه هنا في البيت مقابله عاديه ونكون بحريتنا وبالفعل تحدد الميعاد بعد المكالمه وجاء صديقه الينا وكنت في انتظارهم ولبست يومها بدي ضيق وبنطلون ضيق وخبط الباب و فتحت لهم وكنت ارتعش خجل وكسوف فانا لاول مره في حياتي اكون في هذا الموقف ولكن صديقه دخل وسلم باسلوب مهذب فأجاني ببوكيه من الورد وبعدها تركنا واستاذن زوجي وخرج وتركنا نتعرف واذا بصديقه يتغزل فيا جمالا ثم اخرج من جيبه هديه كانت علبه بها خاتم دهب يجنن وكانت فرحتي بالهديه انه حسسني اني ملكه واميره ومش قادره انسي كلامه ان كنوز الدنيا متساويش لحظه شافني فيها وشاف جمالي .

وبدأ يتقرب اليا وانا توهت في دنيا تانيه وبقيت داخل تفكيري جزء مني يقول اثبتي وخليكي جامده ومتضعفيش وجزء مني ثاني يقولي اتقدمي اليه واستجيبي واتمتعي باحـلآمك التي تتمنيها دائما في تخيلاتك .

ووجدته يتحدث عن جمالي وانا صامته بدون اية حركه واعتمرتني حاله شديده من الخجل احمر وجهي ولم اعرف ماذا اقول فنظرت اليه فامسك يدي وقال لي الان انا لا احلم !؟ *فتبسمت وانا انظر الى الارض من خجلي .

كان راقي بتعامله فلم يبدي لي انه يريد الجنس لأنه رأى امرأه*امامه ولكنه كان كالحلم الجميل فكان متزن ثم امسك يدي مره اخري ليجعلني اطمئن وأن أخذ الامور ببساطه , لانه لاحظ الخجل علي.

ورجعت الى زاكرتي لدقائق اتذكر المشاهد والتخيلات الجنسيه التي مع زوجي وكانت صوره صديقه معنا في تخيلاتنا واحلامنا الجنسيه ,وتذكرت كم كنت متلهفه لأرى ذلك الرجل الوسيم وعندها استوعبت الفكره جدا وانا بجانبه اصبحت متشوقه ومستسلمه حتي لو تجرأ علي جسدي وجاءت اللحظه عندما امسك يدي ثم قبلها بفمه قبله لم ولن انساها حتي الان وكانها ساعة الصفر التي انتظرتها قد تبدأ الان فبدأ قلبي يخفق بقوه

وبدأت الشهوه تتحرك بجسمي وبدأ يتقرب الي بوجهه ولاول مره ساتذوق طعم قبله وارتوي من شفايف شخص اخر غير زوجي وكنت مستسلمه فاغلقت عيناي واقترب مني حتي تلامست شفتينا ولاول مره اشعر كانني عروسه في ليله دخلتها او كفتاه برئيه تتذوق طعم البوس لاول مره ولا انكر ان قبلته مختلفه وبها احساس مختلف وبدانا رحله جميله من تذوق الشفايف وعض اللسان وبالفعل كانت اجمل قبله في عمري بأكمله بالفعل كما اخبرني زوجي عن هذا الاحساس قبل ذلك وقت ان كان يقنعني بالتحرر وتحدث معي عن هذا الشعور ولكن هذه اللحظه لا استطيع وصف جمالها وروعتها فهو احساس لا يوصف لانه بكل اختصار احساس لابد لكل امرآه ان تجربه بنفسها حتي تشعر بما اشعر به ،

واذا بصديقه يتقرب اكثر مني ويضع يده على صدري وبدا يلمسه بكل رومانسيه واشتياق ويتحسس جماله واكمل قبلاته الساخنه فقّرب وجهه الي واخذ يلحس اذني ويمصها ويعضني في رقبتي مره ويلحس رقبتي مره ويشمها بقوه وبدا يبوسني على خدي و يلحس شفايفي ويمصها ويلعب بلسانه على لساني وهو في نفس الوقت يرفع ملابسي شيئا فشيئا*ويرفع معها حيأئي وخجلي منه وبدأت حلماتي بالتورم وبدأت شفرات كسي تتضخم*متحمسه لهذه التجربه فلم اعد تحمل المحنه والشهوه فبدات أتأوه من الشهوه والمحنه واتلوى وانتفض*وابادله قبلاته الساخنه بقبلات مني اكثر سخونه فقد ارتعش جسدي من جمال هذه اللحظه ونحن نمص شفايف بعض ونعضها من جمال احساسها فلم استطع التحمل بما اتمتع به وبدون مقدمات وجدت صدري يتراقص بين كفه يديه وحلمه صدري بين اصابعه ثم رفع ملابسي وامسك بشفتيه حلمه صدري الاخري يتذوقها ويعضها بين شفتيه وكانني اعيش ف حلم لا اريد ان استيقظ منه ...

انتهي الجزء الاول

زوجي ينيكني في طيزي ومعي امي

هاي حبابي القصه دي علي لسان واحده صاحبتي وبتحكيلي 
هي سنها 30 سنه متجوزه بقالها خمس سنين وعندها ولد وبنت هي بيضه اوي وشعرها اصفر وعينيها خضرا ومليانه شويه حوالي 80 كيلو وطولها 165 سم بزازها متوسطين بس هانشها كبير يعني تخينه من تحت وجوزها طويل وعريض ولون بشرته قمحي وبتاعه كبير طويل وتخين وهاريها نيك بكل الاوضاع في بقها وبين بزازها وتحت باطها وطبعا في كسها وطيزها الكبيره الطريه  وهي خرمها ضيق كل مره يدخلها في طيزها تصوت وتتوجع وسالتها مدام بيتعبك ويوجعك ليه بترضي يدخله في طيزك قالتلي انا بحبه بحب ابسطه المهم هي امها سنها 58 سنه اتجوزت ومخلفتش غيرها سكس مصري وهي كمان بيضه اوي وتخينه بزازها كبار وليها كرش ووراكها قشطه ومليانين ابوها جاله ماموره عمل هيغيب فيها شهر هو سنه 60 سنه ومش بينيك بفاله اكتر من خمس سنين صحته علي قده بس امها هتموت علي زوبر بس الظروف والمجتمع مخلياها تقضيها لعب في كسها وبزازها وراحت طلبت بنتها في التليفون وقالتلها تيجي تقعد عندها الشهر الي ابوها مسافر فيه وراحت هي وجوزها وولاده عند بيت امها والبيت كبير كانت امها بتنام في اوده وهي وجوزها في اوده وولادها في اوده وطبعا جوزها عاوز ينيكها عادي واول ما حط زوبره في طيزها بقت تصوت وتتوجع امها سمعت الصوت وقامت تتسحب علي الاوده بتاعه بنتها وزقت الباب بالراحه وشافت بنتها عامله وضعيه الكلبه وجوزها نازل نيك في طيزها وماسك ببزها بيفعص فيهم الام هاجت اووووووووووي وشلحت الجلابيه وتاخرت الكلوت علي جنب وابتدت تدعك في كسها وتدخل صوابعها وتزوم اههههههههههه اوووووووووووو اوووووووووووووووف اححححححححححح البنت سمعت اهات امها وقالت لجوزها في صوت لما اقوم اشوف وامها مش داريه وقامت فتحت الباب لقت امها هاريه كسها دعك وبزازها طلعين من هدومها صعبت عليها امها وراحت حضناها وامها قالتلها معلش يا بنتي اسفه مقدترتش امسك نفسي من صوتك جوزها شاف المنظر راح مداري زوبره قالتله معلش يا حبيبي  قصص سكس دي امي وصعبانه عليا تعالي نريحها وشدت امها من ايديها والوليه ما صدقت راحت واخده زوبر جوز بنتها في بقها تمص وترضع وتزوم ااااااامممممممممممم امممممممممممممم اممممممممممم وبنتها راحت تقفش في بزازها وتلولو في الحلمات والراحل لقي حماته بتمص احلا من مراته بس قلها ما ينعنيش الكلام ده انا عاوز طيزها راحت حماته لفت له طيزها وقالتله بس بالراحه ومتدخلوش كله يدوب الطزبوش وهو ما صدق تف في طيزها وابتدا يبوس الخرم ويلحسه ويزوق لسانه وبعدين راح حاطط زوبره وهي تصوت وتقوله اهههههههههههه طيييييييييييييييززززززززززززي طييييييييييييييييييزي حرام عليييييييييييييككككككككككك كفااااااااايييييييييييه رااااااااسسسسسسسسسسسسه اوووووووووق اححححححححححح وهو يقلها اههههههههههه طيزززززززززززك احلا من طيز بنتك وعامل يدخ ويخرج زوبره في طيزها وهي خلاص علي اخرها وتترجاه ينزل لبنه ويرحم طيزها وراح شادد مراته من شعرها ومقربه لكس حماته علشان تلحسه وتخليها تجيب لبنها علشان لما هتجيب هتقمط بطيزها علي زوبره وفضلو كده لحد ما نزل لبنه في طيزها وبنتها بقت تلحس اللبن من طيزها وابتدت العلاقه بيتها هما الت

ينيك خالته وينيك خطيبته مره واحدة

أنا اسمي فادية، وأبلغ من العمر 21 عاماً. في إحدى الليالي أتى ألينا ابن أختي علي يطلب مني أن أساعده في العثور على مكان لكي يقابل فيه حبيبته مريم. فأخبرته أنه لا يوجد مكان آمن سوى الغرفة الموجودة لدينا على سطح منزلنا. وبالطبع أمي تنام بعد تناول العشاء مباشرة، فوافق علي على الفور. وفي الليلة التالية حضر إلى منزلنا في الساعة العاشرة، ومعه حبيبته مريم، ثم صعده إلى الغرفة التي فوق السطح، وأنا جلست في الأسفل أرقب المنزل حتى لا يحضر أحد على فجأة. بعد ساعة أنتهوا مما كانوا يفعلونه ونزلوا. وفي اللية التي بعدها حصل نفس الشئ حيث حضر ابن اختي ومعه حبيبته عنبر، وصعدوا إلى الغرفة، وأنا جلست على السلم، وبعد حوالي العشر دقائق نزل علي مرة أخرى، وطلب مني إحضار كريم أو زيت أو أي شئ مماثل. قلت له: “ليه.” قالي لي: “عايزه ضروري يا خالتي.” قلت له: “ما فيش غير زيت الطعام اللي في المطبخ.” جرى إلى المطبخ، وأخذ منه، ثم صعد مسرعاً إلى الغرفة. أنا ظللت أفكر في السبب وراء غربته في الزيت، وصعدت ببطء وخفة أريد أن أعرف السبب. وعندما وصلت سمعت أصوات تأوهات وألم، ففزعت وأرتجف قلبي، وخفت، ثم نظرت خلسة من فتحة الباب لأرى علي ومريم عاريان من ملابسهما. ومريم في وضع السجود، وفهد من ورائها ينيكها في طيزها. كان يدخل قضيبه ببطء ويخرجه، وأنا وجهي أحمر، وأرتفعت حرارتي، وخشيت مما أرى.

سكس فلبيني سكس مخفي سكس سحاق سكس اغتصاب سكس ايراني سكس افلام

نزلت وأنا مرتبكة، وأرتجف فهذه أول مرة في حياتي أرى النيك على حقيقته. وقد كنت أسمع عنه فقط. المهم نزلا بعد حوالي الساعة، وهم مطمأنان وكأن لا شئ قد حدث. وأنا ظللت صامتة، ولم أسألهما عن أي شئ. استمر هذا الموضوع لمدة حوالي شهر، وأنا أراقبهما حتى جاء إلي علي في يوم وأخبرني أن مريم سافرت، وأنه يريد مني أن أسدي له خدمه بأن أعرفه بإي فتاة أخرى. أجبته بأني بالتأكيد سأعثر له على واحدة. وبعد أربعة أيام، جاء علي في آخر الليل في الساعة الثانية عشر تقريباً، وأنا كنت على وشك الذهاب إلى الفراش. فتحت له الباب، ودخل. قلت له: ” في ايه مالك يا علي؟” نظر إلي وقال لي: “معلش أنا أسف إني أزعجتك في ساعة متأخرة زي دي، وإنتي شاكلك كنتي نايمة.” قلت له: “لا عادي.” قال لي: “فيه موضوع عايز أكلمك فيه.” قلت له: “هنا في الصالة ما ينفعش لحسن أمي تصح وتشوفنا. تعالى في الأوضة.” فدخلنا، وكنت أنا أسير أمامه. المهم جلسنا على السرير، فقال لي علي: “ياه يا خالتي أول مرة الأحظ أنك قمر كدا في اللبس دا.” فابتسمت وقلت له: “عاجبك اللبس.” تلعثم في الكلام ولم يرد، وسكت قليلاً ثم قال: “اه يا خالتي لو ألاقي واحدة تشبهك هأكون خدامك العمر كله.” قلت له:

سكس سعودي سكس تركي افلام جنسية سكس مصري سكس اسباني سكس جديد افلام جنس

“في بنات أحلى مني كتير.” قال لي: “لا أبداً ما فيش.” ابتسمت وقلت له: “وايه اللي عاجبك في؟” قال لي: “طيزك المليانة اخخخخخ لو كنتيش خالتي.” قلت له: “كنت هتعمل ايه؟” قال لي: “اه مش عارف بس انتي ادهشتيني بالجمال ده والجسم المغري.” وبدأ يقول لي كلام مديح في جسمي وعيناي البنيتين. قلت له: “ايه يا علي مالك في ايه في دماغك؟” قال لي: “اقوللك يا خالتي وما تزعليش.” قلت له: “قول ومش هازعل.” قال لي: “أنا حاسس إني نفسي ألمس طيزك.” ضحكت فقال:”أرجوكي يا خالتي.” قلت له:”تعالا المسها.” فلمس نهداي وقال لي: “أنا يا خالتي أنا أنا.” قلت له: “قول.” قال لي: “خايف.” قلت له: “ما تخفش أنا عارفة أنك ما بتخفش. قال لي: “ما دام كدا أنا عايز أشوفك عريانة.” قلت له: “ليه عيب دا أنا خالتك.” فقال لي: “معلش” وظل يتوسل لي لكي أنزع ملابسي. فسألته لماذا يريد أن يراني عارية. فقال لي أن ظروفه صعبة وإلا سيمرض.

وافقت على طلبه وكشفت عن مؤخرتي، فقال لي: “آآآه يا خالتي أنا طيزك تجنن آآآآخ يا خالتي.” قت له: “ما تنساش إن أنا خالتك يا علي.” فقال لي: “أنا ابن اختك وبحبك.” فقلت له: “ايه يا علي الكلام ده.” قال لي: “حاسس فيكي برغبة مش عادية.” فقلت له: ” رغبة ايه.” قال لي: “عايز انيك طيزك يا خالتي.” انصدمت واندهشت من كلماته ونظراته لي، فحضنني من الخلف، وشعرت بقضيبه كالحجر في مؤخرتي. أرتفعت حرارة جسمي وتسارعت أنفاسي، ولم استطع أن أتحدث. أنهارت أعصابي. وقلت له: “لا يا علي كفاية عيب كده.” قال لي: “ارجوكي.” وورماني على السرير، وبدأ يلحس في مؤخرتي بلسانه الساخن، ويمر بيديه عليها. وأنا أصبحت أشعر بقل جسدي، ولم أعد استطيع التحرك أو الكلام. وهو مايزال يلحس، وبدأ يوسع في فتحة مؤخرتي بأصابعه ويدخل مقدمة قضيبه ببطء، وأنا من الألم أغلقت عيوني، وبدأت أصرخ بصوت عالي فوضع يديه على فمي،وأستمر يدخل قضيبه وينيكني حتى أصبحت أشعر بقضيبه ينساب في داخل فتحة مؤخرتي. شعرت بالإثارة والشهوة الجنونية تجتاج حسمي، وعلي ينيكني بسرعة حتى سارت مؤخرتي تتراقص، ونهداي يهتزان حتى ارتعشت وشعرت بشئ دافئ يبنساب في جسدي. تنهدت بقوة، وهو أخرج قضيبه من فتحة مؤخرتي فشعرت بالهواء الدبارد يدخل في. أرتمى علي بجانبي، ونمنا سوياً حتى الصباح.